الرياض 16 صفر 1446 هـ الموافق 20 أغسطس 2024 م واس
سلطت المبادرة الوطنية المشتركة لتعزيز الابتكار الرقمي، التي تواصل أعمالها لليوم الثالث تحت شعار "EventTech" في مركز ريادة الأعمال الرقمي الرئيسي بمدينة الرياض، الضوء على أبرز الفرص الاستثمارية المتاحة في مجال التقنية في قطاع الفعاليات وكيفية استغلالها بفعالية، من خلال جلسة عقدت تحت عنوان "فرص الاستثمار في قطاع الفعاليات"، بتنظيم من المركز الوطني للفعاليات بالتعاون مع مركز ريادة الأعمال الرقمية والهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة (منشآت).
وتناولت الجلسة تحديات قطاع الفعاليات، انطلاقاً من الحاجة إلى التكيف مع التغيرات السريعة في التكنولوجيا وصولاً إلى ضرورة مواجهة القضايا الأمنية وحماية البيانات الشخصية للمشاركين، حيث يظل الابتكار المستمر والتطوير المهني للعاملين في هذا القطاع شرطين أساسيين للبقاء في المقدمة، كما ناقشت أبرز الفرص التي يتيحها قطاع الفعاليات، والتحديات التي تواجهها الشركات والمنظمون، وكيفية التغلب عليها لضمان نجاح واستدامة الفعاليات.
وناقشت الجلسة تسارع وتيرة الابتكار في قطاع الفعاليات بفضل التقدم التقني، الذي استحدث فرصاً استثمارية واعدة لرواد الأعمال والمستثمرين، فضلاً عن استخدام التقنيات الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي والواقع الافتراضي وتحليل البيانات وغيرهم، التي فتحت آفاقاً جديدة لتحسين تجربة الفعاليات وزيادة الكفاءة، كما نوهت بأهمية استكشاف الفرص الاستثمارية التي يقدمها القطاع وتقديم رؤى حول كيفية الاستفادة منها لتحقيق النمو والربحية.
وأكد المشاركون أن قطاع الفعاليات يمثل مجالاً غنياً بالفرص الاستثمارية التي تتيح لرواد الأعمال والمستثمرين تحقيق عوائد مجزية من خال توظيف الابتكار الرقمي والنمو في صناعة تتطور بسرعة، من المؤتمرات والمعارض التجارية إلى الفعاليات الترفيهية، الرياضية والثقافية، مشيرين إلى إسهام القطاع بفتح أبواب واسعة أمام رواد الأعمال للدخول لهذا السوق الواعد باستثمارات متنوعة.
يذكر أن المبادرة تهدف إلى تعزيز ثقافة الابتكار الرقمي بالمركز الوطني للفعاليات من خلال عمل وطني مميز، وتحقيق التكامل المنشود بين الجهات الحكومية، وذلك تماشياً مع رؤية السعودية 2030، كما تسهم في تمكين وتسريع التحول الحكومي الرقمي في قطاع الفعاليات بكفاءة وفعالية، فيما تعمل على خلق تجربة فريدة من نوعها من خلال التعاون مع الجهات الحكومية، وتسخير خبراتها الرائدة في مجال الابتكار.
//انتهى//
23:01 ت مـ
0196
وتناولت الجلسة تحديات قطاع الفعاليات، انطلاقاً من الحاجة إلى التكيف مع التغيرات السريعة في التكنولوجيا وصولاً إلى ضرورة مواجهة القضايا الأمنية وحماية البيانات الشخصية للمشاركين، حيث يظل الابتكار المستمر والتطوير المهني للعاملين في هذا القطاع شرطين أساسيين للبقاء في المقدمة، كما ناقشت أبرز الفرص التي يتيحها قطاع الفعاليات، والتحديات التي تواجهها الشركات والمنظمون، وكيفية التغلب عليها لضمان نجاح واستدامة الفعاليات.
وناقشت الجلسة تسارع وتيرة الابتكار في قطاع الفعاليات بفضل التقدم التقني، الذي استحدث فرصاً استثمارية واعدة لرواد الأعمال والمستثمرين، فضلاً عن استخدام التقنيات الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي والواقع الافتراضي وتحليل البيانات وغيرهم، التي فتحت آفاقاً جديدة لتحسين تجربة الفعاليات وزيادة الكفاءة، كما نوهت بأهمية استكشاف الفرص الاستثمارية التي يقدمها القطاع وتقديم رؤى حول كيفية الاستفادة منها لتحقيق النمو والربحية.
وأكد المشاركون أن قطاع الفعاليات يمثل مجالاً غنياً بالفرص الاستثمارية التي تتيح لرواد الأعمال والمستثمرين تحقيق عوائد مجزية من خال توظيف الابتكار الرقمي والنمو في صناعة تتطور بسرعة، من المؤتمرات والمعارض التجارية إلى الفعاليات الترفيهية، الرياضية والثقافية، مشيرين إلى إسهام القطاع بفتح أبواب واسعة أمام رواد الأعمال للدخول لهذا السوق الواعد باستثمارات متنوعة.
يذكر أن المبادرة تهدف إلى تعزيز ثقافة الابتكار الرقمي بالمركز الوطني للفعاليات من خلال عمل وطني مميز، وتحقيق التكامل المنشود بين الجهات الحكومية، وذلك تماشياً مع رؤية السعودية 2030، كما تسهم في تمكين وتسريع التحول الحكومي الرقمي في قطاع الفعاليات بكفاءة وفعالية، فيما تعمل على خلق تجربة فريدة من نوعها من خلال التعاون مع الجهات الحكومية، وتسخير خبراتها الرائدة في مجال الابتكار.
//انتهى//
23:01 ت مـ
0196